!-- Expires Browser Cache --> المراجعة الأسبوعية للنفط والذهب، ونظرة على المستقبل arbtrd-عرب تريد المراجعة الأسبوعية للنفط والذهب، ونظرة على المستقبل - Arbtrd-أسرع أخبار السوق المراجعة الأسبوعية للنفط والذهب، ونظرة على المستقبل

مواضيع مفضلة

أخر الافكار

آخر الأخبار

Monday, December 16, 2019

المراجعة الأسبوعية للنفط والذهب، ونظرة على المستقبل


 المراجعة الأسبوعية للنفط والذهب، ونظرة على المستقبل

ذهب,أخبار السوق,تعلم,توصيات قوركس,اسئله واجوب,من نحن توصيات قوركس أخبار العالم منوعات أخبار التقنية أخبار الفن منوعات © Reuters.© Reuters. المراجعة الأسبوعية للنفط والذهب، ونظرة على المستقبل كتب باراني كريشنان هل يصدق سوق السلع الاتفاق التجاري بين الصين والولايات المتحدة؟ لو استرشدنا برالي النفط يوم الجمعة، سنعرف أن المتداولين يشعرون بالثقة حيال انقشاع ضبابة الحرب التجارية التي لبدت آفاق الأسواق على مدار الـ 18 شهر الماضية، وحان الوقت للنظر إلى التضخم الذي سيرتفع مجددًا. ولكن، لو استرشدنا بارتفاع سعر الذهب في نفس اليوم، سنرى أمامنا سيناريو آخر. فبينما يعد الذهب مكون من مكونات فضاء السلع، إلا أن له وظيفة شديدة الخصوصية، لا تمتلكها المعادن الأخرى. الذهب هو سلعة الملاذ الآمن، للتحوط من العملات الضعيفة، ومن التهديدات التي تحيق بالاقتصاد العالمي، ومن بينها الحرب التجارية. الحقيقة هنا: ظل الذهب قويًا، ولم يتعرض لتصفية، لأن المستثمرين يرغبون بملاذ آمن يحوطهم ضد عامل خوف يدعى: دونالد ترامب. فتدور الكثير من التكهنات حول تصرفات الرئيس، وحول المرحلة الثانية من المفاوضات بين الدولتين، والتي لا تزال قضية كبرى تشغل بال الأسواق. وصل النفط الخام إلى ارتفاعات 3 شهور يوم الجمعة، مع اختراق خام غرب تكساس الوسيط لسعر 60 برميل، وهو مستوى مقاومة طالما رغب الثيران باختراقه، بينما خام برنت مر عبر مستوى 65 دولار للبرميل، وهو إنجاز للخام. حدث هذا عند إعلان ترامب عن عدم فرض تعريفات على الصين. وبموجب المرحلة الأولى من الاتفاق، لن تفرض الولايات المتحدة رسومًا جمركية على الصين بنسبة 15%، وتطال ما قيمته 160 مليار دولار من البضائع الصينية، منها: آيفون، والألعاب، وغيرها من المنتجات ذات الشعبية الجماهيرية. هذا، وقال مكتب الممثل التجاري الأمريكي إن الرسوم قائمة على ما نسبته 25%، المفروضة على 250 مليار دولار من الواردات الصينية، وضريبة أخرى نسبتها 7.5% على منتجات مختلفة بقيمة 120 مليار دولار، بينما يفاوض البيت الأبيض على بيع ما قيمته عشرات المليارات من المنتجات الزراعية الأمريكية. وبالكاد قالت الصين شيء. وهنا مكمن المشكلة: دون توقيع رسمي على الاتفاق، لا سبيل لدينا للعلم ما إذا كان الصينيون موافقون على شراء المنتجات الزراعية التي أعلن عنها ترامب. يسعى ترامب لإعادة الانتخاب في 2020، ويتحول ذهنه إلى الأمر الآن، نظرًا لفوز الديموقراطيين بعدد من مقاعد الكونجرس، وسعيهم الحالي لعزله من منصبه، بسبب مزاعم استغلال السلطة. بينما يقع الرئيس الصيني، تشي جين بينج، تحت ضغط لرفع التعريفات التي تضر بثاني أكبر اقتصاد على مستوى العالم. وقال آدم سرحان: "مع كل ما دار خلال الـ 17 شهر الماضية، تتوقع الأسواق تفاصيل دقيقة حول ما اتفق عليه الجانبين لقياس نجاح المفاوضات." وأسس آدم سرحان فيفتي بارك إنفيستمنتس، بفلوريدا. "يكمن الشيطان في التفاصيل، وفي جعبتنا القليل منها." ويتفق فواد رازق زاده، من forex.com، ومقرها لندن، ويختص رازق زاده بالذهب والعملات. فيقول: "تعتمد المرحلة الثانية من المفاوضات على مدى حسن تطبيق بنود المرحلة الأولى، ويمكن أن تكون هذه المرحلة الثانية مرحلة طويلة ممتدة ومتضاربة، تبقي المستثمرين على أطراف أصابعهم." وتتأثر مخرجات تلك المحادثات بالسياسة أكثر من أي عامل آخر، فيبدو أن الصينيين مترددين حيال منح الكثير في الوقت الراهن، عندما سيكون الأمر بالنسبة إليهم أسهل على الأرجح لو انتخبت الولايات المتحدة رئيسًا جديدًا في 2021. ولاحت المخاطرة جلية يوم الجمعة، عندما غرد ترامب أن المفاوضات على المرحلة الثانية ستبدأ فورًا، عوضًا عن الانتظار لما بعد الانتخابات. بينما لم تلتزم الصين بموعد محدد. يقول ريتشارد أندرسون، أستاذ القانون الدولي، والخبير الصيني من جامعة برنستون: "هناك مخاطر، كلها متعلقة بأسلوب ترامب الدبلوماسي غير المتوقع، وكذلك عدم اليقين النابع من تغير الموقف في حال خسر ترامب الانتخابات الرئاسية في 2020." وأضاف: "بوجود ديموقراطي في البيت الأبيض، سيكون من السهل التوصل لسياسة تجارية مع الصين بطريقة مختلفة، وعلى الأرجح ستكون طريقة تسمح بإحراز مزيد التقدم في إعادة التوازن بنجاح." وبجانب الصين، هناك حدث آخر يثير الأسواق: فوز بوريس جونسون بالانتخابات العامة، محققًا أغلبية صريحة، ستمهد الطريق نحو الخروج. وما زلنا لا نعرف كيف ستتأثر الأسواق بخروج بريطانيا خروجًا منظمًا من الاتحاد الأوروبي. ويجدر بنا ذكر أن خام غرب تكساس الوسيط ارتفع أكثر من 1% للأسبوع، ليستقر على سعر 60.45 دولار للبرميل. ولم نر الخام عند مستويات 60 دولار منذ سبتمبر الماضي. وارتفع الخام نسبة 9% لشهر ديسمبر، وهو أقوى الشهور منذ يونيو. ومنذ بداية العام إلى اليوم ارتفع الخام 32%؟ بينما خام القياس العالمي، برنت، فارتفع 1.6% للأسبوع، مستقرًا عند 65.22 دولار للبرميل. هذا وظل برنت أسفل مستوى 65. وسجل ارتفاع بنسبة 4% للشهر، و21% للعام. مراجعة الطاقة أظهرت تداولات الجمعة أن المتداولين، والخوارزميات تبدي اهتمامًا قويًا بترامب، واتفاق التجارة، يفوق اهتمام سوق الأسهم. فبينما ارتفع النفط الخام دون قيود، ظلت أسهم وول ستريت بعيدة عن المستويات القياسية، وذلك بسبب حالات عدم اليقين المتولدة عن الحرب التجارية التي تسببت في فرض تعريفات مليارية بين الطرفين، وهذا ما أجهد الاقتصادين، وأجهد الاقتصاد العالمي. قال سرحان: "سيرتفع النفط على الأرجح بعدما لعب دور التابع لوول ستريت في السابق." "أمّا للأسهم، فتسير الآن على سيناريو اشتري الشائعة، وأتمم البيع عند الخبر اليقين." وضعفت أسعار النفط بعد ارتفاع قوي في مستودعات الخام الأمريكي، وكذلك مستودعات البنزين، والخام المقطر. كما صدر التقرير الشهري من وكالة الطاقة الدولية يوم الأربعاء ليقول إن الارتفاع الحاد في المخزون العالمي وارد حتى مارس من العام المقبل، رغم اتفاق الأوبك، والحلفاء على تخفيض 2.1 مليون برميل يوميًا، بنسبة 2.1% من المعروض العالمي. وقالت الأوبك في تقريرها الشهري يوم الخميس، إنها تتوقع عجزًا في الإمداد العام المقبل. تقويم الطاقة الاثنين، 16 ديسمبر تقديرات مخزون كوشينغ (بيانات خاصة) الثلاثاء، 17 ديسمبر التقرير الأسبوعي من معهد البترول الأمريكي لمخزون النفط الأربعاء، 18 ديسمبر مخزون النفط الخام، التقرير الأسبوعي لإدارة معلومات الطاقة الخميس، 19 ديسمبر تقرير مخزون الغاز الطبيعي الأسبوعي من إدارة معلومات الطاقة. الجمعة، 20 ديسمبر عدد منصات التنقيب عن النفط من باكر هيوز مراجعة المعادن الثمينة رغم الارتفاع يوم الجمعة، يبدو أن الثيران عازمين على إيضاح عدم إيمانهم بالاتفاق التجاري يوم الجمعة، مما سيرفع أسعار الذهب للبقية المتبقية من عام 2019. أغلقت أسعار العقود الآجلة للذهب عند 1,481.20 دولار للأوقية، بارتفاع 1.1%. وكان التداول الأخير للذهب في المعاملات الفورية 1,475.76 دولار. وارتفعت عقود الذهب الآجلة 0.3% لشهر ديسمبر، ونسبة 15% للعام. بينما ارتفع الذهب في المعاملات الفورية نسبة 0.6%، و13%. يقول آدم سرحان: "يعتقد ثيران الذهب أن المجهول هنا يفوق المعلوم، ولهذا لم تهبط الأسعار هبوط مدوي في الأيام الأخيرة." بينما استمر البلاديوم في مساره الاستثنائي ليتفوق على الذهب. فتنخفض العقود الفورية 20 دولار فقط عن سعر 2,000 المسجل للأوقية، وهو المستوى المستهدف من مديري صناديق الاستثمار قبل بداية جني الأرباح. ووصل البلاديوم لارتفاعات لليوم الـ 16 على التوالي، بسبب أزمة الطاقة في جنوب أفريقيا، والتي تولد عنها إغلاق المناجم في ثاني أكبر منتج للبلاديوم. ووصل البلاديوم لـ 1,908.10 دولار، يوم الجمعة، بعد الوصول للرقم القياسي 1,981.50 دولار. ووصلت العقود الآجلة لـ 1,891.60 دولار، بعد تسجيل الرقم القياسي عند 1,958.30 دولار. وارتفعت عقود البلاديوم 60% هذا العام، بينما المعاملات الفورية فسجلت 51%، ويعد المعدن من المعادن المستخدمة في تنقية الانبعاثات الضارة من محركات السيارات.

Translate

اخر المواضيع

المشاركة على واتساب متوفرة فقط في الهواتف